استغرب عدد كبير من مرشحي الاختبار الشفوي لمباراة الجماعات الترابية سلوك قسم الموارد البشرية بعمالة زاكورة عن عدم إعلان لائحة الانتظار مع العلم أن هناك عدد من الناجحين لن يلتحقوا بعملهم نظرا لنجاحهم في مباريات أخرى ولائحة الانتظار تعتبر شرطا أساسيا في مراحل الإعلان عن المباريات والتي أكدها منشور رئيس الحكومة رقم 14/2012 بشان تدبير المناصب العمومية بتاريخ 19 يونيو 2012 حيث وجب نشر لائحة الانتظار وكذا النقط المحصل عليها لكل مرشح ناجح في المباراة وكذا عدم نشر لائحة التعيينات بالجماعات أسوة بأقاليم أخرى كعمالة تارودانت وقد استنكر المرشحون عدم احترام قانون تدبير مبارايات التوظيف في المناصب العمومية الذي نرفقه في هذا المقال .
عبد اللطيف الصحراوي
باسم الله الرحمن الرحيم،
اولا اود ان أوضح للراي العام المحلي ان الاستعدادات للمباراة تميزت بالعشوائية و الاعتماد على رئيس قسم الموارد البشرية بعمالة الاقليم و الدي لا تربطه اية صلة بالموارد البشرية و لا يفهم شيئا في الموارد البشرية ، و لا يفقه شيئا في التوظيفات . و كدالك اللجنة المكلفة بتصحيح الامتحانات الذين هم عبارة عن حفنة من اساتذة الجغرافية الدين لا يعرفون ان يميزوا بين مفهوم الشرطة الادارية و البوليس او مفهوم الحكامة….، فكيف لاستاذ تخصص في الجغرافيا ان يصحح موضوعا للامتحان يدخل في تخصص القانون او الاقتصاد. اما فيما يخص الامتحانات الشفوية ، فقد علمنا ان اللجنة مكونة من اساتذة جامعيين الا ان الممتحنين تفاجؤوا بكون بعض اعضاء لجنة الامتحانات الشفوية هم من زاكورة و يشغلون بعض المناصب في الاقليم (التعليم).و كذالك نوع الاسئلة المعتمدة ، حيث انه يحكى ان احد الاساتدة طلب من احد المترشحين استظهار النشيد الوطني ،فلسة علاقة بين الكفاءة و استظهار النشيد الوطني.فحفظ النشيد الوطني لا يعكس مدى وطنية الشخص كما اراد الاستاذ الفاظل ان يتاكد منه ، و كان الامتحان نظم كي يتم التأكد من وطنية الممتحنين.
هناك مجموعة من الاخطاء تم ارتكابها و نناشد المسؤولين تفاديها خلال المباريات القادمة و ذلك بتنظيم لقاء تقييمي بين المتدخلين في المباراة السابقة كاللجن التنظيمية و الاساتدة و الموظفون الساهرون على الحراسة و التصحيح و كذلك المشاركون في المباراة.
،فاية علاقة بين الكفاءة و استظهار النشيد الوطني.فحفظ النشيد الوطني لا يعكس مدى وطنية الشخص كما اراد الاستاذ الفاظل ان يتاكد منه .
المرجو الاعتذار من خطا الطبع
رد على صاحب رد على مامصير لائحة الانتظار في مباراة الجماعات الترابية بزاكورة.
يقول صاحب الرد
{و كدالك اللجنة المكلفة بتصحيح الامتحانات الذين هم عبارة عن حفنة من اساتذة الجغرافية الدين لا يعرفون ان يميزوا بين مفهوم الشرطة الادارية و البوليس او مفهوم الحكامة….، فكيف لاستاذ تخصص في الجغرافيا ان يصحح موضوعا للامتحان]لقد قمت بوضع نقاط للحذف بحيث لو استمرت في الحديت فانك ستقول إساتذة الجغرافيا لا يفرقون بين الخبز و الكسكس ، ليكن في علملك أيها العالم الصغير الذي درس 3 سنوات بعد الباكلوريا بأن أي إمتحان يكون مصحوبا بأجوبته و ماعلى الأستاذ المصحح إلا أن يقوم بالمقارنة بين ماكتبه المرشح و التصحيح ، لكن من خلال ماكتبته أنصحك أن تفرأ للجغرافيا حتى تعرف أن الجغرافيا علم شامل يعرفك حثى أنت كيف تفكر من خلال مجالك الذي تعيش فيه أما الحكامة فهي تدخل في مجال إعداد التراب و هذا الأخير فهو من إنتاج الجغرافيا
نريد فتح تحقيق في المحاضر التي اعادها النائب الاقليمي لوزارة التربية الوطنية تحت ضغط العمالة…. وكذا فتح تحقيق عن اسباب عدم وضع نقطة الاختبارات والتي تعرف العديد من الخؤوقات ان كانت الشفافية ما الدافع من عدم اعلانها ام ان الامر لا يعدوا ان يكون توزيع لمناصب تحث غطاء العهد الجديد كما هو الحال في بهرجة التصويت على الدستور الجديد و طرق تغيير الارادات تحت مسميات دستور الملك ولا يدخل الاسلام من لم يصوت بنعم……..