فعاليات من سوس ماسة درعة تطالب بمقاضاة المندوب السامي للمياه والغابات

0 460

خصص الطاقم التحريري للجريدة الورقية “الجنوبية للإعلام” ملفها الرئيس لموضوعين رئيسيين، الأول (ثلاث صفحات) للقوانين التنظيمية لترسيم الأمازيغية من وجهة نظر مجموعة من الفعاليات الأمازيغية (ذ. مبارك بولكيد، ذ. رشيد نجيب، ذ. إبراهيم بوغضن، د. محمد حنداين، ذة. سعاد الشيخي، ذ. عياد ألحيان، ذ. محمد سيكينفل، ذ. احمد المنادي، بوبكر أُنغير، ذ. احمد أكنتيف)، الموضوع الثاني (صفحتان) لمطالب عدة فعاليات من سوس ماسة درعة، اشتوكة أيت بها بالخصوص، لمقاضاة المندوب السامي للمياه والغابات (الحسين أبركوش (رئيس شبكة جمعيات تسكدلت)، إبراهيم أفوعار (رئيس تنسيقية أدرار)، محمد اليربوعي (رئيس بلدية أيت بها)،  محمد بومالك (أحد أعيان المنطقة ورئيس جمعية أدرار)، محمد لشكر (النائب البرلماني عن دائرة اشتوكة أيت بها) ، الأستاذ عبد الرحيم بنهمو مساعف (محام بهيئة الرباط والنائب البرلماني عن دائرة اشتوكة أيت بها)، عثمان نجيب (رئيس بلدية إغرم)، سعيد أمديون (محام بأكادير وعضو التنسيقية)، جمعية دارنغ للمحافظة على الأرض والأرض والتراث، كونفدرالية تامونت ن يفوس باكادير، محمد عصام (برلماني عن دائرة إفني)).

كما تضمن عدد شهر نونبر 2012 من “الجنوبية للإعلام” مجموعة من المواضيع المهمة، من قبيل، توصيات المنتدى الدولي للسياحة التضامنية بتيزنيت، كلية الآداب بأكادير تستضيف جامعة متشغن الأمريكية، اتهام عامل الإقليم بالتواطؤ مع الفساد، تجديد الثقة في حسن أبو الطيب رئيسا لشبكة تنمية السياحة القروية، الوكالة الوطنية لتنمية مناطق الواحات وشجر الأركان  تحل بسيدي إفني، حوار مع النائب البرلماني ورئيس بلدية الدشيرة لـ “الجنوبية للإعلام”، اتهام عميد شرطة بالعيون بالسب والشتم، 9 أشهر حبسا نافذة لأربعة متهمين وتبرئة 11 آخرين في ملف الدعارة بزاكورة، تقليص عدد الطلبة الجامعيين الممنوحين بتينغير بـ 30 بالمائة، ديوان أنين الروح للشاعرة عائشة اذكير سليلة تيزنيت، حوار مع الروائية والأديبة وفاء مليح، اليهود المغاربة بتافيلالت وتعليمهم لجيرانهم المسلمين صناعة الحلي والمجوهرات، تعثر انطلاق الموسم الدراسي بزاوية سيدي عبد النبي بإقليم طاطا،

كل هذه المواضيع وأخرى تجدون تفاصيلها في عدد نونبر من “الجنوبية للإعلام” التي توجد في جميع الأكشاك على الصعيد الوطني، وهي جريدة توزع وطنيا وتعنى بجميع قضايا جهة سوس ماسة درعة والأقاليم الصحراوية

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.