بعث مجموعة من المعطلين بمدينة زاكورة رسالة الى وزير الاوقاف و الشؤون الاسلامية عبروا فيها عن رأيهم الصاخب في فتح وزارة الاوقاف باب التوظيف للمعطلين بنظارة أوقاف زاكورة التي تعاني نقصا حادا في الخصاص من الموظفين بعد انتقال وتقاعد بعضهم دون تعويض الخلف وكان آخرهم تقاعد موظف بالنظارة مع نهاية سنة 2012 إلا أنهم تفاجئنوا بأن الموظف المتقاعد المذكور لا زال يمارس مهامه بشكل عادي وقد تأكدنوا من ذلك حين يكون ممتطيا الدراجة النارية التي هي في ملك النظارة حاملا معه حقيبة البريد.
و بهذا طالبت جمعية المعطلين السيد الوزير بفتح باب التوظيف للمعطلين بمدينة زاكورة بدل من استفادة شخص واحد متقاعد من أجرتين.
هذه الظاهرة كثيرة في هذه الوزارة مع الاسف حيث تجد فردا واحدا يجمع وظائف متعددة مثلا تجد الواحد في الوزارة يقوم بمهمة مراقبة المساجد ومحو الامية وتأطير الائمة والوعظ والارشاد والخطابة ووو
لا لتوظيف المباشر لا لتوظيف المباشر لا لتوظيف المباشر
المبارة هي السبيل الوحيد
الأمر الذي لايُفهم؟هو هذا كيف يكون موضفا تقاعد ولايزال يعمل بينما عدد من الشباب حامل الشهادات يتكسعون في الشوارع ومسيرة مطالبة بالحقوق شبه يومي ،ولايمن يرى ولامن يسمع،نجد اناس موضفين واعضاء مجلس العلمي وخطباء مساجد بينما شباب حامل للقرءان لايجد عمل ،اللهم ان هذا منكر؛