تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
تحية إكبار وإجلال لكل الضمائر الحية الغيورة على هذه المنطقة (زاكورة الحبيبة) المهمشة من جميع النواحي (الصحة ،الماء ،السكن،الكهرباء،البنية التحتية …………. وبهذه المناسبة أدعوا جميع الشرائح العمرية أساتذة ،معلمين،موظفين ،طلبة،تلاميذ،من التحرك الفعلي من أجل المطالبة بالحقوق المشروعة والمهظومة حتى تحقيق المطالب .
فما ضاع حق الا ورائه مطالب .
يا عالم يا ناس ياتاريخ في ليلة 14 مايو وبعد انتهاء الحركة الاحتجاجية التي اعقبت دفن المراة التي استشهدت بمستشفى زاكورة وقعت مناوشات بين الصبيان والبوليس وقد تبع بوليس السيمي السيء الدكر هؤلاء الصبية الى الاحياء لكنه استفزنا بابواب منازلنا بحيث هجم علينا ولم يحترم النساء والاطفال والشيوخ الذين ارهبهم في عقور منازلهم بالسب والشتم والتلفظ بالفاظ نابية تدل على ان هؤلاء السيمي اصحاب تربية الخيرية ولا اخلاق لهم ضربت زراويطهم الخبيثة نساءنا في ابواب المنازل وغاليتهن اصابتهن الصدمة من تصرفات هذا المخزن الاعوج الدي عوض ان يتبع الاطفال صب جم غضبه الدفين على الابرياء ،اين هي الديموقراطية اين هو احترام حقوق الانسان في المغرب ، ان اسطوانة حقوق الانسان في المغرب اصابها الصدأ ولم تعد حيلتها تنطلي على المغاربة والاجانب فكيف لمخزن يطلق علينا قواته تهجمنا بابواب منازل بدون سبب وبدون حجة ويقول انه يحترم الحقوق هذا كدب مفضوح ، ان كل هذه الافعال الجبانة لن تزيد المواطن الا عداء في عداء لهؤلاء النوع من المخلوقات التي لاتومن الا بالزواطة والكلام الخبيث .انها شكوى للتاريخ . لان القانون يقر باحترام حرمة المنازل لكنها لم تحترم .
ياشباب كونو واعين شوية نعم بغينا كل مسؤول في وفاة رقية اتحسب ولكن الشرطة شنو دنبهم لبراهش لخصهم التربية لدرو الشغب العافية أو الصداع أما لبوليس دار غير خدمتو
انك تقول ان البوليس دار غير خدمتوا كان عليك ان تستحيي من نفسك وكان عليك ان تسكت احسن لك وان لاتنصب نفسك محاميا على فئة تعتدي على المواطنين الابرياء وتسبهم بكلام يستحيي كل من هو دو اخلاق ان ينطقه مع نفسه فخاطبوا الناس امام منازلهم بكلمات مثل يا اولا القــــــــــ……..ويا الزوا………………… ويا العاهــــــ……..(اكملها من عندك يا محامي المخزن بالمجان) هل رايت بلاد يعتدي فيها المخزن على المواطنين الابرياء ، لم يفعلوا غير الجلوس في ابوابهم لاستنشاق الهوواء ، هل سمعتا في اي بلاد الابوليس (السيمي) يقطع الطريق ويعترض سبيل الابرياء ، اين الحرية واين الديموقراطية التي يتبجحون بها يا حبيبي ان الحرية لاتعطى على شكل جرعات فاما ان اكون حرا او لا اكون .
الفقير عندما يثور يصبح سيد الاسياد أمام وحوش العنف , بالشغب تتحرر الحرية المهصومة , فلتواصلوا نظالكم قلوبنا معكم سكان مدينتي الحبيبة ,
إذا الشعب يوما أراد الحياة فلا بد أن يستجيب القدر
ولا بد لليل أن ينجلي ولابد للقيد أن ينكسر