احتجاجات تعم امحاميد الغزلان بسبب الانقطاع المتكرر للماء
نظم اليوم مجموعة من ساكنة امحاميد الغزلان وقفة احتجاجية ضد ما سموه سياسة التهميش والاقصاء التي تنهجها السلطات المحلية والاقليمية في حق الساكنة الا ان النقطة التي افاضت الكاس هي ان الانقطاع المتكرر للماء الصالح للشرب .حيت علمنا من مصادر مطلعة ان الانقطاع المتواصل للماء الصالح للشرب دام مدة عشرين يوما .
وقد تخلل الوقفة مجموعة من الشعارات المنددة لمثل هاته السياسات كما تخللتها تدخلات لمجموعة من الاطر المعطلة وكذا الاطر التعليمية التي كان لها حضور وازن داخل الوقفة وقد اكدت هاته الاطر للسلطة المحلية ان سياسة الاقصاء والتهميش والتفقير هي سياسة متجاوزة يجب تبديلها خصوصا مع سكان منطقة قريبة من الحدود. كما اكدت هاته الاطر على استمرار الوقفات الاحتجاجية الى حين تحقيق المطلب الرئيسي و هو توفير الماء ((((الصالح)))) للشرب .
[divider]
[divider]
بيان رقم 1:
في إطار السياسة التماطلية التي تنهجها السلطات المحلية بامحاميد الغزلان والمتمتلة في حرمان هاته الاخيرة من حق الماء الصالح للشرب فاننا نعلن ما يلي
-تنديدنا بالسياسة التصفوية التفقيرية التي تنهجها السلطات المحلية والاقليمية على ابناء المنطقة
-تشبتنا بالملف المطلبي العادل بتوفير القدر الكافي من الماء الصالح للشرب
-تحميل السلطات المحلية لكل ما ستؤول اليه الاوضاع جراء سياسة الاذان الصماء
-دعوتنا لكافة الهيئات الحقوقية والاطر النقابية مساندتنا حتى تحقيق مطالبنا
ollah illa hchouma hadchi!hadok nass baraka 3liihom ghir dak lkifar fine saknine.lma howa abssat chaye ikder twafrouh lihom !allah isma7 ldawla li mhamch had lmanatik.
بسم الله الرحمان الرحيم
لقد سبق لمجموعة من الجمعيات أن أصدرت بيانا حول مشاكل الماء و الذي نشر في نفس موقع زاكورة بريس مشكورة على خلقها لهذا المتنفس لاصال هموم منطقة عاشات سنوات من التهميش و التفقير .وكان المقال تحت عنوان “فعاليات المجتمع المدني بامحاميد الغزلان تدق ناقوس الخطر حول مشكل الماء الصالح للشرب” وكان في بداية يناير المنصرم حتى يتسنى لادارة المكتب الوطني للشرب برمجة بئرا جديدا على الأقل قبل الدخول في الأزمة .وهذا موقع المقال الصحفي http://www.zagorapress.com/details-6018.html.
ونتيجة لهذا الاعلان تم استدعاء الجمعيات و المدير الاقليمي المكتب الوطني للماء الصالح للشرب وعقد اجتماع بالقيادة وتم طرح المشاكل الواردة و البحث عن حلول وتم إعطاء مجموعة من الوعود و لكن للأسف تماطلت وتعنتت الجهات المسؤولة ورمت خلف ظهرها هموم الناس و مشاكاهم .
اننا لانطالب الا بأبسط شروط العيش الا وهو الماء الصالح للشرب .وهنا نتسائل ما جدوى وجود مدير للمكتب الوطني دون قدرات على البرمجة ولا حتى الاقتراح لأنه كما جاء في البيان السابق أن المكتب لم يقم بأية تقوية للشبكة مند أكثر من 10 سنوات كما تفرض عليهم الاتفاقية، فأغلبية الشبكة لم يتم تجديدها، إذ تم الإبقاء على القنوات التي سلمتها الجماعة للمكتب مند أكثر من 20 سنة. كما أنه قد خصصت مبالغ مالية مهمة خلال سنتي 2011 و2012 من طرف الجماعة واللجنة المحلية للتنمية البشرية لتوسيع الشبكة كي تستفيد ساكنة بعض الدواوير من الربط الفردي، لكن المكتب تماطل في إجراء الدراسات اللازمة من أجل التسريع بانجاز المشروع.
اننا من هذا المنبر لن نسكت ولن نردخ و نحمل المكتب الوطني للماء الصالح للشرب المسؤولية لما ستؤول اليه الأوضاع.
جديد الوقفة الإحنجاجية التني نظمتها بعض سكانة امحاميد الغزلان إثر الإنقطاعات المتكررة للماء الصاح للشرب :فالسلطة المحلية ممتلة برئيس الجماعة المحلية ونائبة وقائد قيادة المحاميد ومدير المكتب الوطني للماء الصالح للشرب فرع امحاميد الغزلان وكذا النائب الإقليمي هم الأن في طاولة الحوار مع ممثلي القصور المعنية بالأمر وكذا بعض المعطلين ورجال التعليم . ولم ينتهي الإجتماع إلى حد الأن بعد ساعة من بدايته
awadi ache 3andkom madiro walah hata Katab9aw fina hhhh hata allma dyal chrib ma3andkom
هذه سياسات ممنهجة بكل الجماعات التابعة لاقليم زاكورة فالمشكل الذي تعيشه المحاميد الغزلان سبق لجماعة تمكروت ان عانت منه الكثير وكلما احتجت الساكنة زاد رئيس الجماعة تعمتا و عجرفة
والغريب في المر هو صم الاذان من طرف السلطة الوصية مما يثير التسائل: السلطات المحلية و الاقليمية شريكة رؤساء الجماعات في محتة الساكنة ام هي العقل المدبر؟
مثلا يا اهل المحاميد 1 المجلس الجماعي بتمكروت فوت بقعة ارضية لصالح البريد بين عشية وضحاها الساكنة تشاهد بام عينها مواطن عادي يشيد فوق البقعة عمارة لصالحه اين هي السلطات الوصية؟
2 جمعيات خيرية(مغربية) بفرنسا اهدت الجماعة القروية بتمكروت سيارة اسعاف لانقاذ ارواح الناس -رئيس الجماعة خصم ثمن شرائها من حساب الجماعة – اين هي الوزارة الوصية؟
حذاري يااهل المحاميد الن تسقطوا في نفس الفخ. رئيس جماعة تمكروت حينما احتجت الساكنة على الماء الصالح للشرب وعدهم بالبحث وحفر الابار واستبشروا خيرا للاسف الشديد لا الابار حفرت ولا المال العام بقي هذه هي الحكامة الجيدة
هذه سياسات ممنهجة بكل الجماعات التابعة لاقليم زاكورة فالمشكل الذي تعيشه المحاميد الغزلان سبق لجماعة تمكروت ان عانت منه الكثير وكلما احتجت الساكنة زاد رئيس الجماعة تعنتا و عجرفة
والغريب في الامر هو صم الاذان من طرف السلطة الوصية مما يثير التسائل: السلطات المحلية و الاقليمية شريكة رؤساء الجماعات في محتة الساكنة ام هي العقل المدبر؟
مثلا يا اهل المحاميد 1 المجلس الجماعي بتمكروت فوت بقعة ارضية لصالح البريد بين عشية وضحاها الساكنة تشاهد بام عينها مواطن عادي يشيد فوق البقعة عمارة لصالحه اين هي السلطات الوصية؟
2 جمعيات خيرية(مغربية) بفرنسا اهدت الجماعة القروية بتمكروت سيارة اسعاف لانقاذ ارواح الناس -رئيس الجماعة خصم ثمن شرائها من حساب الجماعة – اين هي الوزارة الوصية؟
حذاري يااهل المحاميد ان تسقطوا في نفس الفخ. فرئيس جماعة تمكروت حينما احتجت الساكنة على الماء الصالح للشرب وعدهم بالبحث وحفر الابار واستبشروا خيرا للاسف الشديد لا الابار حفرت ولا المال العام بقي هذه هي الحكامة الجيدة